علم الفراسة وأسرار الشخصية وتحليلها بالتفصيل

أهنئك لأنك على دراية تامة بذاتك وبالناس، قد تقع في أخطاء قليلة في حال تقييمك للناس، لكنك تقوم بالأمور على النحو الصحيح، كما أنك تتمتع بقيم أخلاقية وسلوكيات سامية، وأنك تهتم بالآخرين.
ولا تنخدع في تعبيرات الوجوه، لأن لديك القدرة على فهم الحقائق بما تملكه من حس عالٍ، وهذا ما يساعدك على فهم الناس بصورة صحيحة، كما أن لديك ميل للإنجاز والقيادة، لأنك بالفعل نافعا لمجتمعك.

أنت تملك الكثير من القدرات، لكنك أحيانا تجد نفسك في غاية الضيق، لدرجة قد تقودك لركل نفسك، لأن بديهيتك قد خيبت ظنك، كما تميل إلى القسوة على نفسك إذا فعلت شيئا جيدا لكنه أتى بعواقب سيئة، فأنت تبالغ في نقد نفسك، لكنك مع ذلك تعتز بها وتحبها.
وفي هذه الحالة فإنك تحتاج أن تُقوي مواضع تقديرك لذاتك وثقتك بنفسك، وأن تعمل على إجادة مهارات القيادة، كما عليك أن تغير من طريقة تفكيرك وأن تحاول الالتزام بقراراتك.
كن متأكد أن ما تفعله سيسعدك أنت أولا، ثم بعد ذلك فكر في الآخرين، ولابد لك من الإلمام بما تريد فعله، لا ما تفكر في فعله، ولا تحاول كتمان مشاعرك. وحاول أن تنفذ إلى مشاعر الناس عندما تتعرف عليهم، واطرح مزيدا من الأسئلة الهادفة؛ لتكتشف من هم وفيما يفكرون. وابذل قصارى جهدك حتى تصبح مدركا لكل ما يدور حولك.

أنت تملك الكثير من القدرات، لكنك أحيانا تجد نفسك في غاية الضيق، لدرجة قد تقودك لركل نفسك، لأن بديهيتك قد خيبت ظنك، كما تميل إلى القسوة على نفسك إذا فعلت شيئا جيدا لكنه أتى بعواقب سيئة، فأنت تبالغ في نقد نفسك، لكنك مع ذلك تعتز بها وتحبها.
وفي هذه الحالة فإنك تحتاج أن تُقوي مواضع تقديرك لذاتك وثقتك بنفسك، وأن تعمل على إجادة مهارات القيادة، كما عليك أن تغير من طريقة تفكيرك وأن تحاول الالتزام بقراراتك.
كن متأكد أن ما تفعله سيسعدك أنت أولا، ثم بعد ذلك فكر في الآخرين، ولابد لك من الإلمام بما تريد فعله، لا ما تفكر في فعله، ولا تحاول كتمان مشاعرك. وحاول أن تنفذ إلى مشاعر الناس عندما تتعرف عليهم، واطرح مزيدا من الأسئلة الهادفة؛ لتكتشف من هم وفيما يفكرون. وابذل قصارى جهدك حتى تصبح مدركا لكل ما يدور حولك.

أنت تملك الكثير من القدرات، لكنك أحيانا تجد نفسك في غاية الضيق، لدرجة قد تقودك لركل نفسك، لأن بديهيتك قد خيبت ظنك، كما تميل إلى القسوة على نفسك إذا فعلت شيئا جيدا لكنه أتى بعواقب سيئة، فأنت تبالغ في نقد نفسك، لكنك مع ذلك تعتز بها وتحبها.
وفي هذه الحالة فإنك تحتاج أن تُقوي مواضع تقديرك لذاتك وثقتك بنفسك، وأن تعمل على إجادة مهارات القيادة، كما عليك أن تغير من طريقة تفكيرك وأن تحاول الالتزام بقراراتك.
كن متأكد أن ما تفعله سيسعدك أنت أولا، ثم بعد ذلك فكر في الآخرين، ولابد لك من الإلمام بما تريد فعله، لا ما تفكر في فعله، ولا تحاول كتمان مشاعرك. وحاول أن تنفذ إلى مشاعر الناس عندما تتعرف عليهم، واطرح مزيدا من الأسئلة الهادفة؛ لتكتشف من هم وفيما يفكرون. وابذل قصارى جهدك حتى تصبح مدركا لكل ما يدور حولك.

أنت من النوع الذي يفضل أن تسير أموره بأمان دون أن يثير من حوله، وتكره المواجهة، وتفضل الوضع الراهن، وتشعر بالإحراج عندما تسأل الناس عن أشياء، أو حين تقدم نفسك لشخص ما، وتكره أن تكون واضحا، لأن هذا يشعرك بالخجل، وتفضل أن يشعر الآخرين أن أمورك على ما يرام، وربما تفضل راحة الناس على راحتك، كما أنك متعاون، وعندما يسير شيء بشكل غير جيد فإنك تتجاهل شعورك به وتبعده عنك، حتى لا تندم، وعلى الرغم من إنك لا تفصح بشيء عنك فأنت تحتفظ بما تشعر به وما تقوله لنفسك بداخلك وتعاني دوما في صمت.
فحاول أن تعزز من ثقتك بنفسك، فإن هذا من شأنه أن يعلمك فيمن تثق، حتى تشعر بالأمان عند التعامل مع الآخرين.

أنت من النوع الذي يفضل أن تسير أموره بأمان دون أن يثير من حوله، وتكره المواجهة، وتفضل الوضع الراهن، وتشعر بالإحراج عندما تسأل الناس عن أشياء، أو حين تقدم نفسك لشخص ما، وتكره أن تكون واضحا، لأن هذا يشعرك بالخجل، وتفضل أن يشعر الآخرين أن أمورك على ما يرام، وربما تفضل راحة الناس على راحتك، كما أنك متعاون، وعندما يسير شيء بشكل غير جيد فإنك تتجاهل شعورك به وتبعده عنك، حتى لا تندم، وعلى الرغم من إنك لا تفصح بشيء عنك فأنت تحتفظ بما تشعر به وما تقوله لنفسك بداخلك وتعاني دوما في صمت.
فحاول أن تعزز من ثقتك بنفسك، فإن هذا من شأنه أن يعلمك فيمن تثق، حتى تشعر بالأمان عند التعامل مع الآخرين.

أنت من النوع الذي يفضل أن تسير أموره بأمان دون أن يثير من حوله، وتكره المواجهة، وتفضل الوضع الراهن، وتشعر بالإحراج عندما تسأل الناس عن أشياء، أو حين تقدم نفسك لشخص ما، وتكره أن تكون واضحا، لأن هذا يشعرك بالخجل، وتفضل أن يشعر الآخرين أن أمورك على ما يرام، وربما تفضل راحة الناس على راحتك، كما أنك متعاون، وعندما يسير شيء بشكل غير جيد فإنك تتجاهل شعورك به وتبعده عنك، حتى لا تندم، وعلى الرغم من إنك لا تفصح بشيء عنك فأنت تحتفظ بما تشعر به وما تقوله لنفسك بداخلك وتعاني دوما في صمت.
فحاول أن تعزز من ثقتك بنفسك، فإن هذا من شأنه أن يعلمك فيمن تثق، حتى تشعر بالأمان عند التعامل مع الآخرين.

أنت من النوع الذي يفضل أن تسير أموره بأمان دون أن يثير من حوله، وتكره المواجهة، وتفضل الوضع الراهن، وتشعر بالإحراج عندما تسأل الناس عن أشياء، أو حين تقدم نفسك لشخص ما، وتكره أن تكون واضحا، لأن هذا يشعرك بالخجل، وتفضل أن يشعر الآخرين أن أمورك على ما يرام، وربما تفضل راحة الناس على راحتك، كما أنك متعاون، وعندما يسير شيء بشكل غير جيد فإنك تتجاهل شعورك به وتبعده عنك، حتى لا تندم، وعلى الرغم من إنك لا تفصح بشيء عنك فأنت تحتفظ بما تشعر به وما تقوله لنفسك بداخلك وتعاني دوما في صمت.
فحاول أن تعزز من ثقتك بنفسك، فإن هذا من شأنه أن يعلمك فيمن تثق، حتى تشعر بالأمان عند التعامل مع الآخرين.

أنت من النوع الذي يفضل أن تسير أموره بأمان دون أن يثير من حوله، وتكره المواجهة، وتفضل الوضع الراهن، وتشعر بالإحراج عندما تسأل الناس عن أشياء، أو حين تقدم نفسك لشخص ما، وتكره أن تكون واضحا، لأن هذا يشعرك بالخجل، وتفضل أن يشعر الآخرين أن أمورك على ما يرام، وربما تفضل راحة الناس على راحتك، كما أنك متعاون، وعندما يسير شيء بشكل غير جيد فإنك تتجاهل شعورك به وتبعده عنك، حتى لا تندم، وعلى الرغم من إنك لا تفصح بشيء عنك فأنت تحتفظ بما تشعر به وما تقوله لنفسك بداخلك وتعاني دوما في صمت.
فحاول أن تعزز من ثقتك بنفسك، فإن هذا من شأنه أن يعلمك فيمن تثق، حتى تشعر بالأمان عند التعامل مع الآخرين.

أنت من النوع الذي يفضل أن تسير أموره بأمان دون أن يثير من حوله، وتكره المواجهة، وتفضل الوضع الراهن، وتشعر بالإحراج عندما تسأل الناس عن أشياء، أو حين تقدم نفسك لشخص ما، وتكره أن تكون واضحا، لأن هذا يشعرك بالخجل، وتفضل أن يشعر الآخرين أن أمورك على ما يرام، وربما تفضل راحة الناس على راحتك، كما أنك متعاون، وعندما يسير شيء بشكل غير جيد فإنك تتجاهل شعورك به وتبعده عنك، حتى لا تندم، وعلى الرغم من إنك لا تفصح بشيء عنك فأنت تحتفظ بما تشعر به وما تقوله لنفسك بداخلك وتعاني دوما في صمت.
فحاول أن تعزز من ثقتك بنفسك، فإن هذا من شأنه أن يعلمك فيمن تثق، حتى تشعر بالأمان عند التعامل مع الآخرين.

أنت من النوع الذي يفضل أن تسير أموره بأمان دون أن يثير من حوله، وتكره المواجهة، وتفضل الوضع الراهن، وتشعر بالإحراج عندما تسأل الناس عن أشياء، أو حين تقدم نفسك لشخص ما، وتكره أن تكون واضحا، لأن هذا يشعرك بالخجل، وتفضل أن يشعر الآخرين أن أمورك على ما يرام، وربما تفضل راحة الناس على راحتك، كما أنك متعاون، وعندما يسير شيء بشكل غير جيد فإنك تتجاهل شعورك به وتبعده عنك، حتى لا تندم، وعلى الرغم من إنك لا تفصح بشيء عنك فأنت تحتفظ بما تشعر به وما تقوله لنفسك بداخلك وتعاني دوما في صمت.
فحاول أن تعزز من ثقتك بنفسك، فإن هذا من شأنه أن يعلمك فيمن تثق، حتى تشعر بالأمان عند التعامل مع الآخرين.

أنت من النوع الذي يفضل أن تسير أموره بأمان دون أن يثير من حوله، وتكره المواجهة، وتفضل الوضع الراهن، وتشعر بالإحراج عندما تسأل الناس عن أشياء، أو حين تقدم نفسك لشخص ما، وتكره أن تكون واضحا، لأن هذا يشعرك بالخجل، وتفضل أن يشعر الآخرين أن أمورك على ما يرام، وربما تفضل راحة الناس على راحتك، كما أنك متعاون، وعندما يسير شيء بشكل غير جيد فإنك تتجاهل شعورك به وتبعده عنك، حتى لا تندم، وعلى الرغم من إنك لا تفصح بشيء عنك فأنت تحتفظ بما تشعر به وما تقوله لنفسك بداخلك وتعاني دوما في صمت.
فحاول أن تعزز من ثقتك بنفسك، فإن هذا من شأنه أن يعلمك فيمن تثق، حتى تشعر بالأمان عند التعامل مع الآخرين.

فأنت بحاجة إلى مساعدة عاجلة، لأنك ترتكب الكثير من الأخطاء في حياتك، فتسير أمورك وكأنك ترتدي عصابة على عينيك، وهذا للأسف يجعلك هدفا سهلا للآخرين؛ حيث تميل لأن تكون محبوبا هادئا وتحصد العديد من المزايا، ولكنك في الحقيقة تسير في عكس الاتجاه، وتسبب الإزعاج ولا تفهم إشارات الآخرين.
إذا كنت ذلك الشخص فإن ميلك للسير مع التيار يجعلك تابعا لا قائدا، ولسوء الحظ، في معظم الأحيان فإن من تتبعهم يقودونك إلى ما هو في غير صالحك، ويستغلونك في أغلب الأحيان، ولكنك لا تتعلم أبدا من أخطائك.
فيجب عليك أن تكون على دراية بما يدور من حولك، بدورك فيه، وأن تدرك منظومة مبادئك قدر الإمكان، وخاصة الطريقة التي ترى بها نفسك والعامل من حولك، وعليك أن تتوقف عن الشعور بأنك منهك في شؤونك الخاصة، وأن تدرك بدلا من ذلك كيف يسير الناس في الحياة.

فأنت بحاجة إلى مساعدة عاجلة، لأنك ترتكب الكثير من الأخطاء في حياتك، فتسير أمورك وكأنك ترتدي عصابة على عينيك، وهذا للأسف يجعلك هدفا سهلا للآخرين؛ حيث تميل لأن تكون محبوبا هادئا وتحصد العديد من المزايا، ولكنك في الحقيقة تسير في عكس الاتجاه، وتسبب الإزعاج ولا تفهم إشارات الآخرين.
إذا كنت ذلك الشخص فإن ميلك للسير مع التيار يجعلك تابعا لا قائدا، ولسوء الحظ، في معظم الأحيان فإن من تتبعهم يقودونك إلى ما هو في غير صالحك، ويستغلونك في أغلب الأحيان، ولكنك لا تتعلم أبدا من أخطائك.
فيجب عليك أن تكون على دراية بما يدور من حولك، بدورك فيه، وأن تدرك منظومة مبادئك قدر الإمكان، وخاصة الطريقة التي ترى بها نفسك والعامل من حولك، وعليك أن تتوقف عن الشعور بأنك منهك في شؤونك الخاصة، وأن تدرك بدلا من ذلك كيف يسير الناس في الحياة.

فأنت بحاجة إلى مساعدة عاجلة، لأنك ترتكب الكثير من الأخطاء في حياتك، فتسير أمورك وكأنك ترتدي عصابة على عينيك، وهذا للأسف يجعلك هدفا سهلا للآخرين؛ حيث تميل لأن تكون محبوبا هادئا وتحصد العديد من المزايا، ولكنك في الحقيقة تسير في عكس الاتجاه، وتسبب الإزعاج ولا تفهم إشارات الآخرين.
إذا كنت ذلك الشخص فإن ميلك للسير مع التيار يجعلك تابعا لا قائدا، ولسوء الحظ، في معظم الأحيان فإن من تتبعهم يقودونك إلى ما هو في غير صالحك، ويستغلونك في أغلب الأحيان، ولكنك لا تتعلم أبدا من أخطائك.
فيجب عليك أن تكون على دراية بما يدور من حولك، بدورك فيه، وأن تدرك منظومة مبادئك قدر الإمكان، وخاصة الطريقة التي ترى بها نفسك والعامل من حولك، وعليك أن تتوقف عن الشعور بأنك منهك في شؤونك الخاصة، وأن تدرك بدلا من ذلك كيف يسير الناس في الحياة.